خاتمة عن القصص الشعبية العمانية

 وأختتم هذه المدونة، وجدت أن الموضوع الذي دخلناه يعكس دلالة حضارية والقيم الحضارية والمعارف التقليدية وتوظيفها الجديدة مع متطلبات العصر. لقد سلطنا الضوء على إشعاع متنوع يمكن من خلال التراث الثقافي الشهير وإبقائه حيًا في وجدان الناس، من خلال أدوات التعليم والتكنولوجيا الأخرى، مع تحسين جوهره وقيمه الأصيلة.

إن قصصًا مثل "الجمل الحكيم" ليست مجرد حكايات تُروى للترفيه، بل هي مصادر البداية للدروس التي تنير أذهاننا وتذب نفوسنا. فالحكم الذي يحملها هذه البدايات البسيطة لقيم مرآة الصبر والتعاون والتفكير، وهي القيم الأساسية هناك في عملية إعادة بناء الأوعية الدموية وخدمتها. ومع ذلك العالم في تحديات جديدة، حذفت هذه القيم في حياتنا اليومية

علاوة على ذلك، فإن استخدام وسائل حديثة مثل الرقمية، المحتوى التفاعلي، والتواصل الاجتماعي تقريبًا خطوة مهمة في سبيل الحفاظ على هذه الحكايات وترقبها إلى الأجيال القادمة الرائعة ومعاصر. وفي ظل الثورة الرقمية، نجد أن التكنولوجيا لا مختلفة للتراث، بل تتاح الفرصة  بطرق مختلفة

 

في نهاية المطاف، لا يوجد لدينا جميعا أن أعضاء حراستنا للتراث ومتجدد للقيم التي ورثناها من نجد ان. فمن خلال التكاتف بين الناس، المجتمع والتكنولوجيا، النسيج أن نخلق بيئة تُقدّر التراث التراثي وما يتطلبه الأمر من كجسر يصل إلى الماضي والحاضر

تم أستخراج صورة قصة الأميرة و الغراب من:

https://pub418.ayam.news/167593/أيام

تم أستخراج صورة مقدمة عن القصص الشعبية العمانية من:

https://alroya.om/post/319023/%D8%B9/الرؤية

تم أستخراج بعض القصص من:

Chat Jibity

:تم أستخراج الفيديو من

https://youtu.be/0om4F77Zd5M

قناة بثينه للفنون